عن تبادل إرادة

نحن تبادل الإرادة، شركة سعودية انطلقت من فكرة بسيطة:

من هنا بدأنا. تخصصنا في الذكاء الاصطناعي والحلول التقنية لأننا نؤمن إنه المستقبل… والمستقبل ما ينتظر.

ذكاء اصطناعي يخدمك بذكاء

إحنا في تبادل الإرادة نحب نخلي الذكاء الاصطناعي يشتغل لصالحك، مو يعقّدك.

نوظفه بطريقة ذكية تخدم مشروعك، وتخلّي شغلك أذكى، أسرع، وأكثر تأثير.

 

نشتغل معك كأننا من فريقك، نسمعك، نفهم رؤيتك، ونحوّلها لأدوات تشتغل بصمت… وتحقق أثر كبير

وش نقدم لك؟

• تحليل بيانات ذكي

نترجم الأرقام لرؤية واضحة تساعدك تفهم جمهورك وتقرر بثقة.

• شات بوت وروبوتات

تشتغل لحالها، ترد على عملاءك 24/7، وتريحك من الردود المتكررة.

• كول سنتر ذكي

يحسّن تجربة التواصل مع العملاء لحظة بلحظة، ويسهّل المتابعة والتفاعل.

• مواقع وتطبيقات ذكية

نصممها بناءً على سلوك المستخدم، ونخليها سريعة، سلسة، وتعبر عنك.

• تسويق رقمي من الألف للياء

نخطط، نكتب، نصمّم، نطلق الحملات، ونرفع ظهورك في محركات البحث (SEO).

• خدمات مقاولات وتنفيذ مشاريع

إذا مشروعك يحتاج شغل ميداني، عندنا فريق متخصص يبني، يشطب، ويقدّم جودة تستحقها

نحن نشتغل على مشروعك كأنه مشروعنا، ونشوف نجاحك هو مقياس شغلنا.

مع تبادل الإرادة، التقنية تشتغل معك… مو ضدك. والذكاء الاصطناعي ما صار رفاهية، صار أساس.

مهمتنا
مهمتنا

نحن في تبادل الإرادة نشتغل على شيء واحد:

نحط التقنية والذكاء الاصطناعي في صفّك.

نمسك مشروعك من أوله، نستكشف، نحلل، نخطط، وننفذ.

نفهم السوق، نفهمك، ونشتغل على حلول تخدمك وتوصلك لأهدافك بأسرع طريق.

ما نشتغل بعشوائية… نشتغل على بصيرة.

كل خطوة محسوبة، وكل قرار له معنى.

رؤيتنا
رؤيتنا

نبغى نكون الشريك التقني الأول لأي صاحب مشروع أو شركة حابة تنطلق بأفكار ذكية.

نبغى نخلي الذكاء الاصطناعي شيء واقعي، بسيط، يخدمك ويكبر شغلك.

قيمنا
قيمنا

 

• نفهم قبل نتحرك: ما نبدأ إلا لما نعرف وش تحتاج بالضبط.

• نشتغل معك مو لك: نكون من فريقك، نكبر سوا.

• بساطة في الكلام، احتراف في الفعل: أسلوب سهل، تنفيذ متقن.

• كل مشروع له بصمته: نشتغل على كل فكرة كأنها الأولى.

• الوضوح دايمًا: شغلنا شفاف، وعلاقتنا مبنية على ثقة.

كيف نمشي معك خطوة بخطوة؟

 

نستكشف

نبدأ برحلة فهم حقيقية.

ندرس السوق، نحلل المنافسين، نفهم جمهورك، ونربط بين التفاصيل.

كل معلومة تهمنا، لأنها تساعدنا نختار الطريق الصح.

نخطط

 

نحط خارطة الطريق معك.

نحدد الأهداف، ونبني استراتيجية تشتغل وتحقق نتائج، بدون فلسفة زايدة.

نفهم شغلك، ونخلّي خطتنا تمشي معاه خطوة بخطوة.

 

ننفّذ
ننفّذ

هنا يبدأ الجد!

نحلل، نصمّم، نبرمج، نكتب، ونطلق حملاتك أو تطبيقك أو موقعك… كل شي حسب الخطة.

نتابع التفاصيل عشان نضمن الجودة من أولها لآخرها.

نراقب ونتطور

 

الشغل ما يوقف بعد الإطلاق.

نراقب الأداء، نحلل النتائج، ونحسّن على طول.

نعدّل إذا احتجنا، ونبقيك دايم في الطليعة.

وما ننسى فريقنا الميداني في المقاولات،
#

اللي يترجم كل فكرة على الورق، لواقع ملموس على الأرض.

ناس تعرف تتعامل مع الحديد، والخرسانة، واللمسات النهائية…

لكنها تشتغل بعين رقمية، تراقب التقدم، وتضبط الجودة، وتسلّمك مشروع يرضيك.

وراء كل أداة… فيه إنسان يفكر، ويبدع، ويختار الأفضل لك.

إحنا ما نستبدل الإنسان بالتقنية، إحنا نرفّعه بيها.

والأجمل؟ إن الفريق نفسه ما يوقف عن التعلم. كل يوم نطوّر أدواتنا، ونختبر حدودنا، ونتحدى نفسنا…

عشان كل مشروع نسلمه يكون أقوى من اللي قبله

#
#

جاهز تبدأ الرحلة مع تبادل الإرادة؟

خلنا نشتغل على فكرتك… ونخليها شغالة صح.

        فريقنا

        ما نؤمن بالأدوار الثابتة… نؤمن بالفِرق اللي تتحرك بعقل، وقلب، وذكاء.

        في “تبادل الإرادة”، فريقنا مو مجرد أسماء ووظائف 

         مكتوبة في توقيع بريد إلكتروني…

       إحنا ناس اجتمعوا من خلفيات مختلفة، عشان هدف واحد:

        نخلق حلول تشتغل بذكاء، وتُحسّ بالنتيجة.

        نشتغل جنب بعض، وورانا أدوات ذكية تساعدنا ننجز أسرع، أذكى، وأدق:

       • نستخدم الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات، 

              في فهم السوق، وفي توقّع سلوك العملاء.

       • نوظّف التقنية في تطوير روبوتات، شات بوتات، وأنظمة تشتغل لحالها،

            وتتعلم مع الوقت.

       • ندير مشاريع البناء بتقنيات متابعة دقيقة، توفر الوقت، وتقلل الأخطاء.

      • نسوّق بأسلوب مدروس، مبني على بيانات حقيقية، مش إحساس أو حظ.

شركاؤنا

 

الشراكة معنا ما تنتهي عند توقيع… تبدأ منه.

نحن لا نكتفي بتقديم خدمة وتنفيذ مشروع، بل نؤمن أن العلاقة مع العميل هي شراكة مستمرة تُبنى على الثقة، والفهم، والنتائج الملموسة.

نشتغل معك كأننا جزء من فريقك، نشاركك الحلم، ونسير معك في كل خطوة لتحقيقه.

شركاؤنا هم أولئك الذين وثقوا، وجربوا، وشاهدوا كيف تتحول الأفكار إلى واقع ناجح.

عملنا مع مؤسسات كبرى، وروّاد أعمال في بداياتهم… والنتيجة كانت واحدة:

أثر حقيقي، ونتائج تتكلم.

بعضهم بدأ بفكرة بسيطة، واليوم يمتلك مشروعاً قائماً يفرض نفسه في السوق.

والأقوى؟ أن شراكتنا لم تكن تجربة لمرة واحدة… بل أصبحت علاقة استراتيجية طويلة الأمد،

نكبر فيها معاً، وننتقل من نجاح إلى آخر بثقة وثبات

#
جاهز تبدأ؟

خلّنا نشتغل على فكرتك… ونخليها تشتغل صح.